فوائد الجريش للرجيم

• ١ الجريش
• ٢ أنواع الجريش
• ٣ مكونات الجريش
• ٤ فوائد الجريش
• ٥ فوائد الجريش للرجيم
• ٦ بعض النصائح عند اتباع الرجيم

الجريش ويطلق عليه البرغل، وهو عبارةٌ عن مجروشِ نباتِ القمح، ويُعد من الأطباق الرّئيسية على موائدِ الطّعام عند بعض الشعوب، كأهل الشام والأتراك، ويَدخل في شتّى أنواعِ أطباق السلطات، والحساء، والشوربات المتنوعة. يُصنع الجريش بإحضار حبوبِ القمح ذات الجودة العالية، ومن ثم تنظف من الأوساخ والأتربة، وتُسلق، وتُجفف، وتُجرش بواسطة مجراش يدوي أو آلي الصنع، وينتشر تواجده في العديد من الدّول، ومنها: مناطق البحر الأبيض المتوسط، ومناطق الشرق الأوسط، والهند، وشمال إفريقيا.

• الجريش الخشن: يستعمل كبديل للأرز في مختلفِ الأطباق.
• الجريش المتوسط: يتخذ لعمليات الحشو.
• الجريش الناعم: تُصنع منه معظم أطباق السلطات، وخاصة التّبولة.

يتكون الجريش من: الدّهون، والدّهون المشبعة، والسّكريات، والكربوهيدرات، والبروتينات، والألياف الغذائية، والحديد، والزّنك، والمنغنيز، والفسفور، والكالسيوم، وحمض الفريوليك، ومادة اللجنان، والسيلينيوم، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والصوديوم، وفيتامين (أ، د، هـ)، والنّشا، والثيامين، والنياسين، وحمض الفوليك.

• يكافح مختلف أنواع السرطانات، كسرطان القولون والثدي، وذلك لدوره في الحد من إنتاج مادة النيروسامين، واحتوائه على النترات والنتريت.
• يفيد القلب، والأوعية الدموية، وتصلّب الشرايين.
• يطرد السموم المتركزة في الجسم، ويخلّص الجسم من احتباس السوائل.
• يفيد مرضى السكري، ويقلل من نسبة السّكر بالدّم، والذي بدوره ينظم من معدلات الأنسولين بالدّم.
• ينظم درجات حرارة الجسم.
• يمنع تكون حصوات المرارة.
• يحمي من التشوهات الخلقية للأجنة؛ لاحتوائه على حمض الفوليك.
• يعزز من نمو الجنين؛ لغناه بالفيتامينات والعناصر الغذائية المهمة.
• يكافح من الإصابة بالبواسير.
• يحد من الإصابة بفقر الدم (الأنيميا)؛ وذلك من خلال تحفيزه على إنتاج هيموغلوبين الدّم.
• يُعزز من دور الجهاز المناعي لمقاومةِ الأمراض.
• يُفيد الأعصاب ويقويها.
• يزيد من نشاط وحيوية الجسم.
• يحد من الحساسية والرّبو.

• يخفف من فرصةِ الإصابةِ بالالتهابات وبالتالي يقي من خطر زيادة الوزن.
• ينظّم من عملياتِ التمثيل الغذائي والأيض في الجسم.
• يُقلل من نسبةِ الكولسترول الضّار بالجسم.
• يُخفض من ضغط الدّم المرتفع.
• يخلّص من المشاكل المتعلقة بالجهاز الهضمي؛ كالإمساك، والغازات، والانتفاخ، ويسهل من عملية الهضم.
• يُشعر الشخص بامتلاء المعدة، وبالتالي التقليل من كمية الطعام المتناول لغناه بالألياف الغذائية.

• التقليل من تناول الفطائر والمعجنات الدّسمة والغنية بالدّهون والمحتوية على الصلصات.
• اللجوء لتناول الأغذية المشوية بدلاً من المقلية.
• الإكثار من تناول الخضروات والفواكه.
• شرب كمياتٍ كافيةٍ من الماء.
• تناول الأغذية الغنية بالألياف الغذائية، كأنواع الحبوب؛ كالجريش، والشوفان، والأرز، والعدس وغيرها.
• الابتعاد عن الأطعمة التي تُسبب صعوبةً في الهضم؛ كالكولا، والمخللات، والتوابل.